Skip links
الاقتصاد السلوكي وتأثيره على قرارات المستهلك والأعمال

الاقتصاد السلوكي وتأثيره على قرارات المستهلك والأعمال

مقدمة

في عالم إدارة الأعمال، كثيراً ما يُفترض أن المستهلكين يتصرفون بعقلانية، ويتخذون قراراتهم بناءً على المنطق والمعلومات الدقيقة. إلا أن الواقع يشير إلى أن سلوك المستهلكين يتأثر بعوامل نفسية وعاطفية، وهو ما يُعرف بـ “الاقتصاد السلوكي”. هذا التخصص يدمج علم النفس مع الاقتصاد لتحليل كيف يتخذ الأفراد قراراتهم، مما يمنح رواد الأعمال والمسوقين رؤى أعمق لفهم عملائهم.

ما هو الاقتصاد السلوكي؟

الاقتصاد السلوكي هو علم يجمع بين مبادئ الاقتصاد وعلم النفس لتفسير سلوك الأفراد في اتخاذ القرارات، خاصة عندما لا تكون قراراتهم منطقية أو مثالية. يعتمد على مفاهيم مثل:

أمثلة من الحياة اليومية:

تطبيقات الاقتصاد السلوكي في الأعمال:

  1. التسعير النفسي: مثل استخدام 99.9 بدلاً من 100
  2. تصميم تجربة المستخدم: تقديم خيارات محدودة لتسهيل القرار
  3. التسويق بالمحفزات: استخدام الندرة أو الإلحاح (مثل “عرض لفترة محدودة”)

في الموارد البشرية:

أشهر النظريات والخبراء:

أثر الاقتصاد السلوكي على استراتيجيات التسويق:

دور التعليم في الاقتصاد السلوكي:

دور التعليم في الاقتصاد السلوكي:

الخاتمة

الاقتصاد السلوكي ليس مجرد نظرية أكاديمية، بل أداة عملية لفهم وتحسين السلوك البشري في بيئة الأعمال. فهم التحيزات والدوافع يمكن أن يعزز من فعالية التسويق، ويقوّي الأداء التنظيمي، ويزيد من ولاء العملاء.

تواصل مع IFTC

ابقَ على اطلاع بآخر برامجنا وفعالياتنا وقصص النجاح. تابعنا على منصاتنا الرسمية:

 

قدِّم الآن

Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

منى هاشم

عضو المجلس الأكاديمي

الخبرة المهنية: