Skip links
القيادة التحويلية وإدارة التغيير في المؤسسات العربية

القيادة التحويلية وإدارة التغيير في المؤسسات العربية

المقدمة: واقع جديد يتطلب قادة جدد

المؤسسات العربية تواجه اليوم تحديات كبرى: التحول الرقمي، المنافسة العالمية، وتغير توقعات القوى العاملة. لم يعد أسلوب القيادة التقليدي كافيًا. هنا يظهر مفهوم القيادة التحويلية كأداة قوية لإحداث التغيير المؤسسي بطرق ملهمة ومستدامة.

ما هي القيادة التحويلية؟

القيادة التحويلية هي نمط إداري يركز على إلهام الأفراد، تعزيز الابتكار، وبناء التزام جماعي. وتقوم على أربعة ركائز:

  1. الرؤية الملهمة – صياغة أهداف استراتيجية تشجع الموظفين على التغيير.
  2. التحفيز الفكري – تشجيع التفكير النقدي والابتكار.
  3. الاعتبار الفردي – الاهتمام بكل موظف كفرد له احتياجاته.
  4. التأثير المثالي – أن يكون القائد قدوة يحتذى بها.

أهمية القيادة التحويلية في المؤسسات العربية

أدوات عملية

  1. التواصل الشفاف: شرح أسباب التغيير وأهدافه.
  2. تمكين الموظفين: إشراكهم في القرارات المهمة.
  3. التدريب المستمر: بناء مهارات قيادية حديثة.
  4. مكافأة المبادرات: دعم الأفكار الإبداعية وتشجيع المخاطرة المحسوبة.

أمثلة عربية

التحديات

الخاتمة

القيادة التحويلية ليست مجرد نظرية أكاديمية، بل هي منهج عملي لتمكين التغيير في المؤسسات العربية. القادة الذين يتبنون هذا الأسلوب سيبنون منظمات أكثر مرونة، ابتكارًا، وقدرة على مواجهة المستقبل.

تواصل مع IFTC

ابقَ على اطلاع بآخر برامجنا وفعالياتنا وقصص النجاح. تابعنا على منصاتنا الرسمية:

 

قدِّم الآن

Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

منى هاشم

عضو المجلس الأكاديمي

الخبرة المهنية: